STAR2000 TV - قناة ستار 2000 الجولانية - ■■■■ مجموعات ::أور يروك:: الشبابية في بيت جن ومعليا تناشد أعضاء الكنيست
موقع ستار 2000 - سمير السيد احمد
■■■■ مجموعات ::أور يروك:: الشبابية في بيت جن ومعليا تناشد أعضاء الكنيست : أنقذوا الأولاد من الموت على الشوارع!
يصادف هذا الأسبوع اليوم العالمي لحقوق الطفل.وفي هذا الإطار قررت المجموعات الشبابية التابعة لجمعية "أور يروك"،ومن بينها المجموعات الناشطة في بيت جن ومعليا توجيه رسالة إلى كل واحد من أعضاء الكنيست المئة وعشرين،من أجل إطلاع نواب الشعب على ضائقة راكبي لدراجات الشبان في إسرائيل عموماً،وفي المدن خاصة،وعلى المخاطر التي تواجههم.ويشار إلى أنه بموجب القانون،يحظر ركوب الدراجة على الأرصفة،بل على الشوارع فقط.ويفهم من هذا أن الأولاد الراغبين في ركوب الدراجة،ملزمون بالقيام بذلك على الشارع،رغم كونهم قصار القامة وغير واعين للأخطار الكامنة في الشوارع.
وتضمنت الرسائل التي وجهتها المجموعات الشبابية إلى أعضاء الكنيست مطلبين أساسيين : الأول يتعلق بتغيير القانون الذي لا يميّز (بين الأجيال) ويضطر الأولاد،مثل الكبار،لركوب الدراجة على الشارع،وليس على الرصيف.والمطلب الثاني يتعلق بمشروع إنشاء مسارات خاصة بالدراجات في المدن،تربط بين المواقع المركزية في كل مدينة،بما في ذلك المؤسسات التعليمية.والهدف من ذلك الفصل الكامل بين الأولاد(حتى سن 14 عاماً) وبين السيارات.
وفي السنوات العشر الأخيرة أصيب(967) ولداً (صفر – 14 عاماً) في حوادث الدراجات،قتل منهم (12) ولداً وأصيب (293) آخرون بجراح ما بين بالغة وحرجة.وفي العام 2012 سجل ارتفاع بنسبة 23% في عدد الأولاد الذين أصيبوا أثناء ركوبهم الدراجة داخل المدن.ويمكن القول أن الدرجة أصبحت وسيلة مواصلات مركزية في إسرائيل في السنوات الأخيرة،وهي تتطور باستمرار،وفعلاً أصبح يظهر المزيد من المسارات المخصصة لراكبي الدراجات،وخاصة في مدينة تل أبي.
وفي السنوات الأخيرة تنظم جمعية "أور يروك" تلك المجموعات الشبابية،في بيت جن وباقي البلدات في إسرائيل،لتنشط في إطار المدارس وخارجها.ويتبين من الرسائل التي وجهتها المجموعات إلى أعضاء الكنيست أن أهدافها "نابعة من الرغبة في تربيتنا،نحن الشباب،لنصبح قيادات شابة رائدة في موضوع الأمان على الطرقات،ولنحقق للمجتمعات التي نعيش فيها،انجازات في مجال الأمان،ولمنع الحوادث في الحاضر والمستقبل".
وفي هذا السياق صرّح شموئيل أبواف،المدير العام لجمعية "أور يروك" بأنه يتوجب على الحكومة أن تعمل على إبعاد الأولاد عن السيارات المارة في الطريق خلال قيادتهم الدراجات،ويجب إنشاء مسارات آمنة مخصصة لراكبي الدراجات في كل بلدة،ويجب تمكين الأولاد من ركوب دراجاتهم على الأرصفة داخل المدن.كذلك،هنالك حاجة لتعزيز وتوسيع جهود التوعية والتربية بشأن موضوع الركوب الصحيح والآمن للدراجات"..
■■■■ تفاعلوا معنا عبر التعليقات في الفيسبوك
موقع ستار 2000 - سمير السيد احمد
■■■■ مجموعات ::أور يروك:: الشبابية في بيت جن ومعليا تناشد أعضاء الكنيست : أنقذوا الأولاد من الموت على الشوارع!
يصادف هذا الأسبوع اليوم العالمي لحقوق الطفل.وفي هذا الإطار قررت المجموعات الشبابية التابعة لجمعية "أور يروك"،ومن بينها المجموعات الناشطة في بيت جن ومعليا توجيه رسالة إلى كل واحد من أعضاء الكنيست المئة وعشرين،من أجل إطلاع نواب الشعب على ضائقة راكبي لدراجات الشبان في إسرائيل عموماً،وفي المدن خاصة،وعلى المخاطر التي تواجههم.ويشار إلى أنه بموجب القانون،يحظر ركوب الدراجة على الأرصفة،بل على الشوارع فقط.ويفهم من هذا أن الأولاد الراغبين في ركوب الدراجة،ملزمون بالقيام بذلك على الشارع،رغم كونهم قصار القامة وغير واعين للأخطار الكامنة في الشوارع.
وتضمنت الرسائل التي وجهتها المجموعات الشبابية إلى أعضاء الكنيست مطلبين أساسيين : الأول يتعلق بتغيير القانون الذي لا يميّز (بين الأجيال) ويضطر الأولاد،مثل الكبار،لركوب الدراجة على الشارع،وليس على الرصيف.والمطلب الثاني يتعلق بمشروع إنشاء مسارات خاصة بالدراجات في المدن،تربط بين المواقع المركزية في كل مدينة،بما في ذلك المؤسسات التعليمية.والهدف من ذلك الفصل الكامل بين الأولاد(حتى سن 14 عاماً) وبين السيارات.
وفي السنوات العشر الأخيرة أصيب(967) ولداً (صفر – 14 عاماً) في حوادث الدراجات،قتل منهم (12) ولداً وأصيب (293) آخرون بجراح ما بين بالغة وحرجة.وفي العام 2012 سجل ارتفاع بنسبة 23% في عدد الأولاد الذين أصيبوا أثناء ركوبهم الدراجة داخل المدن.ويمكن القول أن الدرجة أصبحت وسيلة مواصلات مركزية في إسرائيل في السنوات الأخيرة،وهي تتطور باستمرار،وفعلاً أصبح يظهر المزيد من المسارات المخصصة لراكبي الدراجات،وخاصة في مدينة تل أبي.
وفي السنوات الأخيرة تنظم جمعية "أور يروك" تلك المجموعات الشبابية،في بيت جن وباقي البلدات في إسرائيل،لتنشط في إطار المدارس وخارجها.ويتبين من الرسائل التي وجهتها المجموعات إلى أعضاء الكنيست أن أهدافها "نابعة من الرغبة في تربيتنا،نحن الشباب،لنصبح قيادات شابة رائدة في موضوع الأمان على الطرقات،ولنحقق للمجتمعات التي نعيش فيها،انجازات في مجال الأمان،ولمنع الحوادث في الحاضر والمستقبل".
وفي هذا السياق صرّح شموئيل أبواف،المدير العام لجمعية "أور يروك" بأنه يتوجب على الحكومة أن تعمل على إبعاد الأولاد عن السيارات المارة في الطريق خلال قيادتهم الدراجات،ويجب إنشاء مسارات آمنة مخصصة لراكبي الدراجات في كل بلدة،ويجب تمكين الأولاد من ركوب دراجاتهم على الأرصفة داخل المدن.كذلك،هنالك حاجة لتعزيز وتوسيع جهود التوعية والتربية بشأن موضوع الركوب الصحيح والآمن للدراجات"..
■■■■ تفاعلوا معنا عبر التعليقات في الفيسبوك
אין תגובות:
הוסף רשומת תגובה