יום חמישי, 6 במרץ 2014

STAR2000 TV - قناة ستار 2000 الجولانية - شجار بمصنع قرب نتانيا يسفر عن مصرع عامل عربي

STAR2000 TV - قناة ستار 2000 الجولانية - شجار بمصنع قرب نتانيا يسفر عن مصرع عامل عربي

موقع ستار 2000 - سمير السيد احمد











شجار بمصنع قرب نتانيا يسفر عن مصرع عامل عربي







من الناطقة بلسان الشرطة لوبا السمري - مؤخرا ، ووفقا للمعلومات الاولية
المتوفره ،خلال شجار تطور ما بين 2 عاملين بمصنع للحوم الكائن بالمنطقة
الصناعية ً عيمق حيفر ً بالشارون ، قرب منطقة نتانيا ،اقدم احدهما على طعن
الاخر بسكين مما اسفر عن اصابة الاخير ,عربي في حوالي سنوات الاربعينات (43
عاما )من سكان منطقة بلده ًالرينة ًبالشمال بجراح التي وصفت بالحرجة توفي
على اثرها في المكان.







هذا وتواصل قوات الشرطة التي هرعت الى المكان باعمال الفحص والتحقيق في
كافة تفاصيل ظروف وحيثيات هذه الواقعة بموازاه اعمال البحث والتمشيط
الواسعة وراء المشتبة معروف الهوية ، الذي هو الاخر وعلى ما يبدو عربي من
سكان منطقة العفولة ،الذي لاذ بالفرار من هناك





المغدور من بلدة الرينة في الشمال

واستمرارا للتحقيقات الاولية في واقعة مصرع العامل العربي سكان منطقة بلده
ًالرينة ًبالشمال  والبالغ من العمر بوفاتة حوالي (43 عاما ) جراء طعنة
خلال شجار الذي كان قد تطور صباح اليوم الخميس ، حوالي السادسة والنصف ،
اثر نقاش تطور ما بينة وبين زميل لة بالعمل ،الذي هو ايضا وعلى ما يبدو
عربي من سكان احدى البلدات بمنطقة العفولة بالشمال والبالغ من العمر حوالي
اواسط الثلاثينات الذي ما زالت تجرى اعمال بحث وتمشيط واسعة وراءه يستشف
وعلى ما يبدو على ان الاثنين كانا قد انتهيا من وردية العمل الليلية
بالمصنع هناك فيما تطور النقاش لشجار بينهما طعن خلالة الاخير الاول مصيبا
اياه بجراح حرجة في القسم العلوي من جسدة هاربا من المكان بينما قام الاول
بالهبوط الى بيت الدرج حيث سقط هناك مغشيا علية وبالتالي اقر امر وفاتة
والتحقيقات ما زالت جارية



  اعتقال المشتبه بعملية الطعن

لاحقا تم اعتقال المشتبة البالغ من العمر حوالي (36 عاما )بعملية الطعن في
منزلة بالقرية قرب العفولة وتمت احالتة للتحقيقات التي ما زالت جارية 



  السماح بنشر هوية المتوفي

المرحوم يدعى ً حسين حسني سيدي ً من سكان الرينة البالغ بوفاتة حوالي 43 عاما - لة الرحمة ولعائلته الصبر والسلوان !











تفاعلوا معنا عبر التعليقات في الفيسبوك
  

אין תגובות:

הוסף רשומת תגובה